بأيَّ غزالٍ في الخدورِ تهيمُ وَ … غزلانُ " نجدٍ " ما لهنَّ حميمُ ؟
يَقُدْنَ زِمَامَ النَّفْسِ وَهْيَ أَبيَّة ُ…وَ يخدعنَ لبَّ المرءِ وَ هوَ حكيمُ
فإِيَّاكَ أَنْ تَغْشَى الدِّيارَ مُخَاطِراً…فدونَ حماها للأسودِ نئيمُ
فوارسُ لاَ يعصونَ أمرَ حمية ٍ…وَ لاَ يرهبونَ الخطبَ وَ هوَ عظيمُ
يَصُونُونَ فِي حُجْبِ الأَكِلَّة ِ ظَبْيَة ً…لها نسب بينَ الحسانِ صميمُ
منَ الهيفِ ، أما نعتُ ما في إزارها…فرابٍ ، وأما خصرها فهضيمُ
أَناة ٌ بَرَاهَا اللهُ فِي الْحُسْنِ آية ً…يدينُ إليها جاهلٌ وَ حليمُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
في انتظار نصائحكم لتطوير هذه المدونة